بمجرد أن تشاهد قناة اليمن الفضائية الا وتستحضر ذاكرتك اسد الإعلام اليمني وصوت الجمهورية الذي ثبت امام الكاميرات شامخا ورفع صوته الجهوري عاليا بوجه مدافع وبوازيك الإنقلابين ومن داخل العاصمة اليمنية صنعاء في الوقت الذي اختفى الكثير من الزملاء الإعلاميين حينها.
نعم وبالفم المليان
الزميل العزيز جميل محمود عزالدين مدرسة وطنية عريقه وملهم الأجيال المتعاقبه ..
صديقي ابو جمال يا جميل مهما حاول الانذال الاساءة لتاريخك النضالي ..لن يستطيعوا تشويه روحك الوطنية العالية والصادقة فانت مناضل وفِي وصاحب قضية احيي فيك روح سبتمبر المتوهجة.